فرهاد شامي – قبل عدة أيام قرأت تصريحاً لما يُسمى بالأمانة العامة “الشكلية” للفراغ الكردي المعروف بالأنكسي أو “النَكسي” وهو الأصح، أي “اللاشيء” باللغة العربية، ترفض فيه دعوات حضور اللقاء التشاوري المزمع عقده في مدينة السليمانية بين القوى الكردستانية للتمهيد لعقد المؤتمر القومي الكردي الشامل. كرأي شخصي، كان من
متابعة القراءةمقالات
دانا جلال بعدَ سنوات مِنْ حُكمْ الشيوخ والملوك وهَرج مَرجْ البرجوازية في ظِلِ وظَلآلة الدولة القومية يَدركُ المواطن المُهَمش انه كانَ جُزء مِنْ مَشروع السوق القومية؛ يبدأ رحلة اللعنَّةِ، فالدولة القومية بِدون ديمقراطية وعدالة اجتماعية مُستَّعمرة لِلعشيرة أو لِلطبقة المالِكة معَ جِوارها الطبقي والسياسي في السُلطة. أنصار الدولة القومية يتَّحججون
متابعة القراءةفاضل حسن لماذا كل هذه الضغوطات على عفرين ؟ وقبل عفرين نعود بالذاكرة نحو الخلف حيث كوباني والكارثة عبر الدمار والمجازر الرهيبة التي حدثت هناك، والسبب الرئيسي في وقوع تلك الهجمات الداعشية الوحشية بحق كوباني واهل كوباني هي تركيا. قبل الهجمات كانت هناك زيارات ومحادثات بين قيادات ال
متابعة القراءةإبراهيم كرد الحريةُ, شأنها شأنُ العمل والمساواة, وشأنها شأن السِلم والحرب وحرية الشعوب, وهي من الشعارات الاستراتيجية لكلّ شعب, وكلُّ فردٍ يسعى ويناضل من أجل الحصول عليها, والشعوبُ تضحي بأغلى ما لديها في سبيل الحرية, لتزدهرَ شجرتها, وتحقّق الديمقراطيةَ والعدل. قيل: (( الحرية أفضلُ ما يعالج به الخطأ, والعقوبات أسوأ
متابعة القراءة