تنظيم داعش الإرهابي

أصدرت وزارة دفاع دولة الاحتلال التركي بتاريخ 8 آذار، بيانا عن أنشطتها لعام 2021. وشبّه البيان قواتنا بتنظيم داعش الإرهابي، رغم أن تحرير هذه الجغرافيا جاء نتيجة حرب المقاومة الكبيرة التي خاضتها قواتنا. والمعلومات الواردة في هذا البيان بعيدة كل البعد عن الحقيقة، وهذه التصريحات والحصائل هي استمرار لأنشطة الحرب

زادت قوات الإحتلال التركي في الأونة الأخيرة هجماته على مناطق شمال سوريا - وغرب كردستان. وفي ظل استمرار هذه الهجمات بدأت دولة الإحتلال بالهجوم على جبل غاري التابع إدارياً إلى محافظة دهوك جنوب كردستان، على الرغم من أنّ هذه المنطقة ليست على الحدود التركية إنما في داخل أراضي إقليم جنوب

نفذت قوات مكافحة الإرهاب في 17 من شهر أيار عملية نوعية ضد خلية اغتيالات تابعة لتنظيم داعش الإرهابي حيث كانت الخلية تتجهز للهجوم وتنفيذ عمليات. وألقي القبض في العملية على الإرهابيين: محمد حمد السالم (المعروف باسم أبو إبراهيم الخلف), عبد الباقي عقلة الجاسم (المعروف باسم أبو أمير) و إبراهيم حلو

باسم القيادة العامّة لقوّات سوريا الديمقراطيّة، نستذكر اليوم، أسمى انتصاراتنا التي حققناها نيابة عن الإنسانيّة جمعاء، في تدمير ما كان يسمّى بـتنظيم الدّولة الإسلاميّة وتحرير كافّة أراضي شمال وشرق سوريا من براثنه في الـ ٢٣ من آذار/مارس ٢٠١٩ بتعاونٍ ودعمٍ من التحالف الدّوليّ الذي انبثق عن معركة كوباني التاريخيّة التي

ديرالزور- اعتقلت قوات المجلس العسكري عناصر تابعة للتنظيم داعش الإرهابي خلال مداهمات لأوكارهم في بلدة البصيرة، واستولت على أسلحة وأجهزة اتصالات حديثة كانت في حوزة الخلايا المعتقلة. أشار القيادي في المجلس أبو ليث خشام إلى أن نجاح عمليات مداهمة أوكار الخلايا التابعة للتنظيم داعش الإرهابي جاء بفضل ورود معلومات استخباراتية

ديرالزور – داهمت وحدات العمليات الخاصة التابعة لقواتنا بالتعاون والتنسيق مع قوات التحالف الدولي وكراً لخلية إرهابية تابعة لتنظيم داعش الإرهابي في بلدة البصيرة، يوم الاثنين الماضي. جاءت المداهمة بناءً على ورود معلومات تفيد بوجود الخلية الإرهابية في الموقع المذكور. وأسفرت العملية عن اعتقال ثمانية إرهابيين والاستيلاء على كمية من

الرقة - تعتبر الأزمة السورية من أكثر الأحداث التي شهدها هذه القرن اهمية على مستوى المنطقة، وذلك لما رافقها من متغيرات سلبية على كافة الصعد السياسية والاقتصادية والإنسانية، إلا ان الأخيرة كانت الأكثر تأثيراً على الشعب السوري الذي وقع ضحية لعشرات الفصائل المسلحة والتي تنتمي بولائها لأجندات خارجية هدفها زعزعة

رغم وجود عدة اتفاقيات إلا أن جيش الاحتلال التركي ومرتزقته لم تلتزم حتى الآن للحد من الخروقات والتعدي، فعمليات القصف والاستطلاع متواصلة في عدة مناطق. ففي الفترة الممتدة من 13 إلى 18 كانون الثاني تعرضت عدة مناطق لخروقات الاحتلال والمرتزقة. ففي قرية المشيرفة والقرى المحيطة لها التابعة لمدينة رأس العين/

دير الزور – فككت وحدة هندسة الألغام التابعة لقواتنا، قوات سوريا الديمقراطية، اليوم الاثنين، مصنعاً للعبوات الناسفة والألغام تابع للتنظيم "داعش" الإرهابي في إحدى مدارس بلدة هجين في ريف دير الزور. واتجهت الوحدة للموقع بناءً على معلومات واردة من إدارة المدرسة والأهالي تفيد بوجود مصنع للعبوات الناسفة والألغام في المدرسة.